قد يظنك الناس معطاءا...
قد يظنك الناس خدوما...
قد يظنك الناس متفانيا...
قد يظنك الناس مضحيا ...
ما لا يدركونه هو
أنك المستفيد الأول...
أنك المستمتع الأكبر...
أنك الرابح الأعظم ...
لو علموا ذلك
لتوقفوا حقا عن شكرك ...
وانتظروا منك أن تشكرهم ...
لأنهم يسمحون لك بخدمتهم ...
لأنهم يعطونك فرصة أن تشعر بالرضا عن نفسك ...
لأنهم يثقلون ميزان حسناتك ...
لأنهم يرسمون لك صورتك التى تحلم أن تراها ...
لو علموا حقا ما شكروك ...
هناك 6 تعليقات:
ايه يا بوب هي الناس كلها بتمتحن ولا ايه
شكلي انا الي فاضي
والله انا رايي
ان مش كل حاجه بتدينا فرصه او عمل خير هي ممكن تكون دفعه لقدام او تاخيره لورا او وقت نفكر فيه علشان نفوق
كلام كتير بييجي في دماغي وبسمعه بس نفسي اطبقه
خاطرة جميله
أسأل الله أن يجعلها في ميزان حسناتك
وفعلا لذة العطاء في ثقل ميزان الحسنات
لو يعلمون............
جميل ان تؤمن بذلك وانت تعطي ولكن اياك ان تتعامل به وانت يعطى اليك والا لن تشكر احدا ..
عمر
مش المهم كام واحد قرا ، أو كام واحد علق ، المهم ان الكلام المكتوب يكون فعلا مفيد ... الحالة الوحيدة اللى ممكن تخلينى أقفل المدونة ، هو انى أحس انى أفلست فكريا
ع العموم ، شكرا لتعليقك
************
أم البنين
اللهم آمين
جزيتى خيرا أختى على مرورك الكريم
************
عاشق الدعاء
نعم ... لو يعلمون
دمت بخير
*********
محمد
طبعا هذا فقه المعطى ، لذا فأنا تحدثت من هذا المنطلق ... وجهة نظرك صحيحة جدا ..
ما شاء الله لا قوة إلا بالله
بارك الله فيك
إرسال تعليق